"إذا أراد الله تعالى رحمة أمة قبض نبيها قبلها"
عن أبي موسى، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : «إن الله عز وجل إذا أراد رحمة أُمَّة من عباده، قبض نبيها قبلها، فجعله لها فرطًا وسلفًا بين يديها، وإذا أراد هلكة أمةٍ عذبها ونبيها حيُّ، فأهلكها وهو ينظر، فأقرَّ عينه بهلكتها حين كذَّبوه، وعصَوْا أمره» [رواه مسلم: (2288)]
" بقاء النبي صلى الله عليه وسلم أمان لأصحابه وبقاء أصحابه أمان للأمة "
عن أبي موسى، قال : «صلينا المغرب مع رسول الله صلى...