منتديات الانوار
اهلا بك زائرنا العزيز

تشرفنا زيارتك

ويسعدنا ان تكون عضوا معنا او زائرا مستديما
منتديات الانوار
اهلا بك زائرنا العزيز

تشرفنا زيارتك

ويسعدنا ان تكون عضوا معنا او زائرا مستديما
منتديات الانوار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول


مطلوب فريق لاقسام المنتدى




شبكة منتديات الانوار10




السوق التجارى المصرى والعربى ادخل من هنا




 

 اوباما (سيره ذاتيه)

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
فهد
عضو متقدم
عضو متقدم



عدد المساهمات : 166
السٌّمعَة : 0
الأوسمة :

اوباما (سيره ذاتيه) Empty
مُساهمةموضوع: اوباما (سيره ذاتيه)   اوباما (سيره ذاتيه) I_icon_minitimeالأربعاء مارس 03, 2010 8:45 am

اوباما (سيره ذاتيه) Chaex2.files
مراحل حياة أوباما تشكل سيرة من أكثر السير الذاتية اثارة في تاريخ الساسة الاميركيين، ولعله السياسي الوحيد الذي له اقارب في ثلاث قارات، في افريقيا وآسيا واميركا. ولد اوباما في الرابع من اغسطس عام 1961 في مدينة هنولولو (ولاية هاواي) ، والده هو باراك حسين اوباما ينحدر من قبيلة "لوا" الكينية، عمل في صغره راعياً للماعز في قريته ناينغوما، ثم تابع دراسته في كينيا، وانتقل الى اميركا في بعثة دراسية حيث التقي بوالدة اوباما آن دنهام في جامعة هاواي، حيث كانا يدرسان وكان عمر آن آنذاك 18 سنة فقط، وهي تتحدر من ولاية كنساس. بعد فترة قصيرة من ميلاد باراك انفصل الزوجان وكان عمره سنتين. ويقول اوباما عن والده الذي توفي في حادثة سيارة في كينيا عام 1982، بانه "كان مثالياً مات وفي نفسه مرارة عميقة".

انتقل الاب الى جامعة هارفارد، وترك الطفل في حضن الام التي تزوجت المهندس الاندونيسي لولو سويترو، وانتقلت معه الى اندونيسيا عام 1967 ومعهما باراك، حيث دخل مدرسة اسلامية في جاكارتا حتى بلغ من العمر عشر سنوات، وهناك تعرف عن كثب على فقر العالم الثالث، عاد بعدها اوباما الى هونولولو ليتربى في كنف جده وجدته من أمه، وتابع دراسته هناك حتى نهاية المرحلة الثانوية عام 1979.في المدرسة الثانوية كان احد أعضاء هيئة تحرير صحيفة المدرسة، كما لعب كرة السلة، وعرف اوباما في المدرسة بمشاركته الفعالة في نقاشات كانت تدور وسط الطلاب، وكان يلتقي اسبوعياً مع مجموعة من زملائه من الطلاب السود في مكان اصبح يعرف باسم "الركن العرقي". يقول توني بيترسون احد الذين شاركوه في تلك اللقاءات "مرة قال اوباما اثناء تلك المناقشات ... هل تعتقدون باحتمال ان نرى رئيساً أسود في حياتنا؟". لم يستعمل اوباما قط النزعة العرقية التي يستعملها السياسيون السود لاستمالة ابناء جلدتهم ، لذلك يقول بعضهم إنه ليس أسود بما فيه الكفاية.
اوباما (سيره ذاتيه) Img
انتقل اوباما بعد ذلك الى لوس انجلوس ليدرس في كلية "اوكستندال" ثم بعدها الى جامعة كولومبيا في نيويورك، وتخرج من هناك عام 1983، وخلال هذه الفترة عاش اوباما حياة مضطربة الى حد ما، واصبح يعاني كما قال من "مشكلة هوية"، واندفع في إطار بحثه عن نفسه الى تعاطي المخدرات. يقول اوباما "اردت من خلال تعاطي المارخوانا والكوكايين ان اطرد اسئلة حول من أكون أنا خارج تفكيري".

وعمل هناك في مؤسسة "بزنيس انترناشونال كوربريشن"، وبعد اربع سنوات في نيويورك انتقل الى مدينته الحالية شيكاغو، وهي تتشابه مع نيويورك في خاصيتين: توجد بها مجموعة كبيرة من الاميركيين الافارقة، كما ان بها ناطحات وأبراج معمارية مماثلة لناطحات السحاب في نيويورك.

عندما وصل أوباما الى شيكاغو عام 1985 عمل كادراً في تنظيم وتعبئة المجتمعات المحلية براتب شهري متواضع قدره عشرة آلاف دولار سنوياً فقط، وكان يستعمل سيارة هوندا صغيرة الحجم في تنقلاته.

كان يحمل خارطة للمدينة بعد أن وجد وظيفة، كما كان يحمل افكاراً مثالية وطموحات بلا حدود لخدمة الفقراء، وكان أقصى طموحه آنذاك ان يصبح كاتباً، وقد كتب بالفعل في وقت لاحق كتابين "احلام من أبي" و"جرأة الأمل". في تلك الفترة كتب ايضا بعض القصص القصيرة وعرضها على احد زملائه الذي قال "لم أعرف كيف استطاع التقاط مشاعر الناس وانفعالاتهم في الشارع".

وخلال هذه الفترة تعلم أوباما شيئين: ان يصغي جيداً ويتعلم بسرعة، وكان يحلو له ان يتحدث عن "التغيير الاجتماعي". عمل اوباما كادراً في التنظيم والتعبئة من 1985 الى 1988، وأصبح ناشطاً اجتماعياً "يرى نفسه في الآخرين".

في صيف ذلك العام سافر الى اوروبا حيث امضي ثلاثة اسابيع، ثم زار بلده الاصلي كينيا والتقى لاول مرة ببعض اقاربه. وفي تلك السنة دخل مدرسة هارفارد للقانون، وفي عام 1990 كان أول اسود يترأس تحرير مجلة هارفارد للقانون، وهي المجلة التي تحظى بسمعة مهنية رفيعة في اميركا.

تخرج في هارفارد عام 1991، ويتذكر زملاؤه في هارفارد بأنه كان مثقفاً ناضجاً له قدرات جيدة على تقييم الامور، كما ان له نزعة توفيقية من خلال قدرته على تأمل الاشياء من جميع جوانبها.

حين عاد مجدداً الى شيكاغو في عام 1995 أصدر كتابه "أحلام من أبي"، ثم انخرط في حملة لتسجيل الاميركيين الافارقة في لوائح الانتخابات، وعمل في شركة استشارات قانونية، متخصصاً في قضايا التمييز، وحقوق التصويت، كما ظل يدافع عن صغار الزبائن الذين يرتكبون جنحاً بسيطة، كما اشتغل في تدريس القانون في جامعة شيكاغو، الى حين انتخابه سيناتوراً في الكونغرس عام 2004.

بزغ نجم اوباما سياسياً، عندما كان المتحدث الرئيسي في مؤتمر الحزب الديمقراطي في بوسطن في يوليو عام 2004، وهو الخطاب الذي دعا فيه الاميركيين لتحقيق وحدتهم عبر التنوع. وقال في ذلك الخطاب جملته الشهيرة "لا يوجد ليبراليون اميركيون أو محافظون اميركيون، بل توجد الولايات المتحدة الاميركية"، ومنذ تلك الليلة قال بعض السياسيين والمعلقين إن اوباما من الممكن ان يكون أحد المتسابقين نحو البيت الابيض. ثم خاض انتخابات الكونغرس في نوفمبر عام 2004، حيث حقق فوزاً كاسحاً، ونال ما نسبته 70 بالمائة من الاصوات.

عندما طرح عليه السؤال بعد فترة وجيزة من أداء مبهر في الكونغرس، حول ما إذا كان سيترشح للانتخابات الرئاسية، كان جوابه إن الامر ليس وارداً ضمن خططه المستقبلية، لكنه عدل بعد ذلك من موقفه، ليعلن في فبراير عام 2007 في خطاب مدوٍ خارج قاعة "اولد كابيتول" في مدينة سبرينغفيلد في ولاية الينوي، عن ترشيح نفسه للانتخابات الرئاسية، وطرح شعاره "التغيير الذي يمكننا أن نؤمن به". واستطاع ان يجمع خلال حملة التبرعات مبلغاً خرافياً، بلغ 265 مليون دولار لم يسبق ان جمعها مرشح خلال الانتخابات التمهيدية، وكان الملفت ان هذه التبرعات جاءت من حوالي مليون ونصف المليون متبرع من محدوي الدخل. ومنذ الشهر الماضي وحتى قبل أن تنتهي الانتخابات التمهيدية للحسم في مرشح الحزب الديمقراطي، اصبح البعض يخاطبه "السيد الرئيس".

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
د علاءمرتضي
موسس المنتدي
د علاءمرتضي


عدد المساهمات : 17998
السٌّمعَة : 40
العمر : 57
الجنس : ذكر

الأوسمة : اوباما (سيره ذاتيه) 11100010


اوباما (سيره ذاتيه) Empty
مُساهمةموضوع: اوباما(وجهه نظر اخرى)   اوباما (سيره ذاتيه) I_icon_minitimeالأربعاء مارس 03, 2010 9:01 am

باراك أوباما، الرئيس الرابع والأربعون للولايات المتحدة، يحمل معه سيرة حياة تختلف عن حياة أي رئيس سابق للولايات المتحدة. فباراك أوباما، هذا الابن الثنائي العرق، لأب كيني وأم بيضاء من قلب الأراضي الأميركية، انطلق كالشهب إلى الشهرة القومية، عبر خطاب سياسي رئيسي لقي قبولاً حماسياً، ألقاه في المؤتمر القومي للحزب الديمقراطي في العام 2004، حيث قال:
"ليست هناك أميركا ليبرالية، وليست هناك أميركا محافظة، بل هناك فقط الولايات المتحدة الأميركية. ليست هناك أميركا سوداء وأميركا بيضاء، أو أميركا لاتينية وأميركا آسيوية، بل هناك الولايات المتحدة الأميركية... نحن شعب واحد، جميعنا تعهدّنا بالولاء للعلم الأميركي، جميعنا ندافع عن الولايات المتحدة الأميركية."
انتخب أوباما عضواً في مجلس الشيوخ الأميركي عن ولاية إلينوي في ذلك العام. وبعد مرور أربع سنوات فقط، استطاع أن يكسب تسمية الحزب الديمقراطي له لخوض الانتخابات الرئاسية ثم ليفوز فيها ضد المرشح الجمهوري السناتور جون ماكين.
السنوات الأولى
جاء والدا أوباما من خلفيتين شديدتي الاختلاف. والدته، آن دونهام، ولدت وترعرعت في بلدة صغيرة في ولاية كانزاس. وبعد ان انتقلت عائلتها إلى جزر هاوائي، تعرفت على باراك أوباما الأب، الطالب الكيني الذي كان يدرس في جامعة هاوائي بموجب منحة. تزوج الاثنان في العام 1959، وفي 4 آب/أغسطس، 1961، ولد باراك أوباما الابن في هونولولو. بعد انقضاء سنتين ترك أوباما الأب عائلته الجديدة لمتابعة الدراسات العليا في جامعة هارفارد ومن ثم الالتحاق بوظيفة مسؤول اقتصادي حكومي في كينيا. إنفصل الوالدان آن وباراك الأب، ولم يقابل أوباما الابن والده بعد ذلك إلا مرة واحدة فقط، عندما كان في سن العاشرة.
عندما كان أوباما في سن السادسة، تزوجت والدته من جديد، وهذه المرة من موظف تنفيذي يعمل في قطاع النفط الإندونيسي، وانتقلت العائلة إلى إندونيسيا، فأمضى أوباما فترة أربع سنوات يدرس في جاكرتا، عاصمة تلك البلاد. عاد في نهاية المطاف إلى هاوائي حيث التحق بالمدرسة الثانوية وعاش في كنف جده وجدته لجهة والدته.
غادَر أوباما هاوائي للالتحاق بكلية اوكسيدنتال في مدينة لوس أنجلوس بكاليفورنيا لفترة دامت سنتين. وانتقل عقب ذلك إلى نيويورك حيث حصل على شهادة البكالوريوس في الآداب من جامعة كولومبيا العريقة سنة 1983.
دعوة للخدمة العامة
بدأ أوباما حياته العملية كاتباً مالياً لدى إحدى الشركات الاستشارية الدولية في نيويورك، إلا أنه ترك عمله ذاك في العام 1985 لينتقل إلى شيكاغو، حيث عمل منظماً للمجتمع الأهلي لدى اتحاد من الكنائس المحلية للمساعدة في إعادة إنعاش مجتمعات أصيبت بضرر كبير لدى إغلاق مصانع الحديد المحلية.
بعد ثلاث سنوات من هذا العمل، قرر أوباما الالتحاق بكلية الحقوق في جامعة هارفرد حيث ميّز نفسه بانتخابه أول رئيس أسود لمجلة "هارفارد لو ريفيو" المرموقة، وتخرج بامتياز كبير في العام 1991.
عاد أوباما إلى شيكاغو، المدينة التي تبناها، حيث مارس قانون الحقوق المدنية ودرّس القانون الدستوري في جامعة شيكاغو، وعمل على تسجيل الناخبين في شيكاغو لمساعدة مرشحين من الحزب الديمقراطي. في العام 1992، تزوج ميشيل روبنسون، وهي الأخرى من خريجي كلية الحقوق في جامعة هارفارد. لباراك وميشيل ابنتان ماليا، 10 سنوات، وساشا، سبع سنوات.
قام أوباما بأول محاولة له للترشّح لانتخابات العام 1996، وفاز بمقعد في مجلس شيوخ ولاية إلينوي. من بين إنجازاته التشريعية خلال السنوات الثماني التالية في مجلس شيوخ الولاية كان إصلاح تمويل الحملات الانتخابية، والتخفيضات الضريبية للعمال الفقراء، وإدخال التحسينات على النظام القضائي الجنائي في الولاية.
المرحلة القومية
بعد فشله بأول محاولة له لدخول مجلس النواب الأميركي في العام 2000، خاض أوباما سباق العام 2004 لعضوية مجلس الشيوخ الأميركي. وسرعان ما حصل على تسمية الحزب الديمقراطي له لما حصل عليه من حصة الأصوات التي بلغت 53 بالمئة، متفوقاً على ما حصل عليه منافسوه الستة مجتمعين في تلك الانتخابات.
أدى خطاب أوباما، الذي ألقاه في المؤتمر الديمقراطي الانتخابي، بلغته المصقولة، المُحلَّقة، حول الحاجة إلى تجاوز الانقسامات الحزبية، ودعوته إلى اتّباع "سياسات الأمل" بدلاً من "سياسات التشكيك"، الى وضعه تحت أضواء وسائل الإعلام القومية كنجم صاعد في الحزب الديمقراطي. فانطلق من هناك للفوز بسهولة في سباق مجلس الشيوخ في ذلك الخريف وحصل على نسبة ساحقة بلغت 70 بالمئة من الأصوات الشعبية.
الترشّح للرئاسة
كانت الحملة الانتخابية التمهيدية الطويلة للحزب الديمقراطي التي جرت في العام 2008، مع الانتخابات والاجتماعات الانتخابية الحزبية في جميع الولايات الخمسين، تاريخية من عدة جوانب. وإذا كان قد ترشح في السابق أميركيون من أصل إفريقي ونساء لمنصب الرئاسة، لكن في هذه المرة كان المرشحان المتقدمان هما امرأة وأميركي من أصل إفريقي.
صمم معسكر أوباما استراتيجية مبتكرة لاستهداف الولايات التي تستخدم نظام الاجتماعات الانتخابية الحزبية بدلاً من الانتخابات التمهيدية العامة، والتركيز على الولايات الأصغر حجماً التي كانت تدلي بأصواتها تقليدياً لصالح الحزب الجمهوري في الانتخابات العامة، ونجحت هذه الاستراتيجية ليفوز بترشيح الحزب الديمقراطي له وليفوز برئاسة الجمهورية على منافسه الجمهوري جون ماكين في النهاية.
رئاسة أوباما
باراك أوباما هو من بين أصغر الرؤساء الأميركيين سناً. ولد في نهاية جيل "طفرة المواليد" بعد الحرب العالمية الثانية (1946-1964)، كما انه أيضاً أول رئيس بلغ سن الرشد في الثمانينات من القرن الماضي. البيئة التي ترعرع فيها كانت مختلفة بشكل ملحوظ عن الستينات الصاخبة اجتماعياً، وهي السنوات التي كانت صاغت شخصية جيل طفرة المواليد الذي سبق جيل أوباما.
قدمت لاريسا مكفاركوهار من مجلة نيويوركر، نظرية حول الجاذبية الملحوظة لأوباما المتجاوزة للخطوط السياسية التقليدية، فكتبت تقول، "سِجل أوباما الانتخابي يشير إلى أنه من أشد الليبراليين في مجلس الشيوخ، ولكنه كان دائماً يحصل على إعجاب الجمهوريين ربما لأنه يتحدث عن الأهداف الليبرالية بلغة محافظة."
أما بي جي ديون، المعلق السياسي في صحيفة الواشنطن بوست، فقد عبّر بصورة ممتازة عن اللقاء التصادمي بين ترشيح أوباما وروح العصر الأميركي عندما كتب يقول:
التغيير، وليس الخبرة، كان السمة الطاغية لليوم. النظرة الشاملة، وليس إجادة التفاصيل، كان الفضيلة الأكثر قيمة في خطابات الحملة الانتخابية. الانفصال الكامل عن الماضي، وليس فقط العودة إلى أيام أفضل، شكّل الوعد الأكثر جدارة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alanwar10.ahlamontada.net
كرستيلا
عضو ماسي
عضو ماسي
كرستيلا


عدد المساهمات : 520
السٌّمعَة : 0
الجنس : انثى

الأوسمة :

اوباما (سيره ذاتيه) Empty
مُساهمةموضوع: رد: اوباما (سيره ذاتيه)   اوباما (سيره ذاتيه) I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 18, 2012 1:12 am

طرح رائع ربي يعطيك الف عافية
نترقب المزيد من روائع اطروحاتك
كثير من الود والتقدير


<br>
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اوباما (سيره ذاتيه)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لوحه اوباما بالعقال
» اوباما يدخن عند جدته
» صور نادرة لحفل زفاف اوباما وميشال
» اوباما أجاز الدعم لعملية "عاصفة الحزم" بقيادة السعودية في اليمن

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الانوار :: تاريخ وشخصيات :: شخصيات عالميه-
انتقل الى: